قصة (مسرحية) Antigone ملخصة بالعربية
تنقسم المسرحية إلى 3 أقسام أساسية :
التقديم *
العقدة *
الحل *
يبدأ
بتقديم الشخصيات، أوصافهم، مصيرهم
القصة-الاطار للمسرحية
Antigone :
فتاة نحيفة (maigre) ، ذات وجه
مسود (noiraude) ، منطوية
(renfermée)
Ismène :
أخت أنتيغون ، جميلة، تحب
الحياة، تختلف تماما عن أنتيغون .
Hémon :
أمير ذو شخصية ضعيفة ، خطيب أنتيغون ، كل شيء يقربه إلى إيسمين هو حبه للحياة و الموسيقى و الرقص .
،
لكن، وفي حفلة رقص، ترك إيسمين و توجه صوب أنتيغون المنطوية في ركن من القاعة، طلب منها الزواج
،
فوافقت بإبتسامة حزينة...،هي تعلم أنها
ستموت .
Créon:
خال أنتيغون ، تولى الحكم بعد ذهاب الملك أوديب و إقتتال الإخوة إيتيوكليس
وبولينيك .
في صمت تقضي زوجة الملك المسرحية كلها و هي تخيط
.
Les gardes :
العسس، الحارس ، و الرسول الذي ينقل أخبار
الموت للجمهور.
المسرحية قصة
أوديب قبل :
جاء وحي إلى والدي أوديب يخبرهم أن وأديب سيقتل
أباه و سيتزوج أمه .
خاف الوالدان ، فألقيا أديب الرضيع لتحضنه أسرة ميسورة .
عندما كبر أوديب،
جاءه نفس الوحي، يخبره أنه سيقتل أباه و سيقتل أمه.
(لا يعرف أنه تم تبنيه من طرف هذه الأسرة)...فغادر
هاربا .
في طريقه،
وعلى جسر ضيق، تخاصم مع رجل حول من له
أسبقية المرور، فتقاتلا،
فقتله أوديب
،
من
دولة تيب Thèbes ، علم أن تنينا يهدد مدينة هو
بالقرب
(هناك رواية أخرى تتحدث عن حيوان)
فقضى عليه. و كمكافأة، زوجوه الملكة التي
فقدت زوجها الملك حديثا .
أصبح أوديب
ملك تيب ، وله أربعة أولاد
إبنان : إيتيوكليس وبولينيك .
و بنتان : أنتيغون
و إيسمين .
علم أوديب أنه تزوج أمه. غضب، فقع عينيه،
وأخذ يمشي تائها تساعده أنتيغون .
بعد وفاة أوديب، إتفق الاخوان على الحكم
بالتناوب. لكن، في إحدى السنوات،
رفض إيتيوكليس
منح كرسي الحكم لأخيه بولينيك ،فقرر هذا الأخير الأستعانة بأعداء هذا
الأخير لخلع الأخ .
تقاتل الاخوة، و ماتا كليهما. تولى الخال
الحكم، لكن، لا بد له من شرح
القصة كاملة للشعب. من المتهم و من البطل؟
إختار الملك إيتيوكليس ليكون البطل
و جعل من بولينيك خائنا لأنه إستعان بأعداء إيتيوكليس
.
فما هو جزاء الخائن؟
جزاء الخائن أن لا يدفن . لماذا؟
لانه في إعتقاد اليونان القديمة، كل جسم لا
يدفن، لا ترتاح روحه، و هذا أشد عقاب .
وضع الملك كخيون
قانونا :
كل من حاول دفن بولينيك
سيموت 24 ساعة الأخيرة .
رغم ذلك قررت أنتيغون
دفن أخيها .
دخلت في الصباح الباكر بعد محاولة الدفن
الاولى ، فاجأت المربية لكنها لم تعرف سر خروجها .
تعرف إيسمين سبب
خروج أنتيغون و تعرف خطورة
الموقف ، و حاولت إقناعها بأن الخال سيقتلها .
لكن أنتيغون
مقتنعة بالواجب، وأن الموت لا يعني شيئا لها .
إلتقت أنتيغون
بخطيبها هيمون ، قالت له كم تمنت أن تكون
زوجته ، وأن تكون أما رائعة للطفل الذي ستنجبه .
لكن ، ومع ذاك لا تريد أن تكون زوجته ، لم
يتمكن الخطيب من الإستفسار ، تم طلبت منه الإنصراف .
في وضح النهار رجعت أنتيغون لتكمل عملية الدفن. لكن، تم إعاقتها بواسطة
الحرس ،و حملوها إلى الملك :
دخلت أنتيغون
في المواجهة
حاول هذه الأخير إقناعها بهدوء لتمتنع عن
عملها ، في المقابل سيقتل الحرس الذين تعرفوا عليها
لكنها رفضت و أصرت على الموت .
ستصبح المواجهة أكثر حدة ، عندما سيحكي كخيون القصة الحقيقية لأخويها . الأخوين كانا يريدان
قتل الملك
أوديب لينفردا بالحكم .
تفاجأت أنتيغون
للحقيقة ، و قررت العدول عن الفكرة .
لم تدم نشوة إنتصار كخيون كثيرا
،
ستفكر أنتيغون
في الواجب إتجاه أخيها .
كلمة السعادة ، السعادة
عند أنتيغون
هي سعادة أخروية .
يغضب الملك،
وينادي الحرس
عندها وضعت أنتيغون
في الحفرة، بدأ الحرس يلقون عليها الحجارة ليسمعوا صوتا غير صوة أنتيغون
إنه هيمون
لقد قرر الموت بجانب حبيبته أنتيغون .
وصل الملكة خبر موت هيمون
فإنتحرت بدورها .
أصبح الملك كخيون وحيدا
الأن .لتحميل الدرس من هنا
تعليقات
إرسال تعليق