عرف الشعب المغربي خلال هذه الأيام القليلة إنتفاضة فريدة من نوعها ، حيت إجتمع الشعب المغربي تحت شعار مقاطعون و خليه يريب لمقاطعت ثلاث شركات : شركة سنطرال للحليب و الألبان ، الشركة المنتجة لمياه سيدي علي المعدنية ، شركة إفريقيا للغز و الوقود .
أسباب المقاطعة :
من أسباب هذه المقاطعة هو إستياء المغاربة من كمية الزيادات التي عرفة المواد الأستهلاكية و الطاقية خلال هذه السنوات الأخيرة و لم تكتفي هذه الشركات بهذه الزيادات فقط بل و حتى في المناسبات و الأعياد تعرف هذه المنتجات زيادتا و خصيصا و نحن الأن مقبلون على شهر رمضان الكريم ، و من جهة أخرى هناك المواطن المغربي البسيط الذي يتوفر على دخل بسيط و ضعيف حيت توجد في المغرب شريحة كبيرة من الفقراء الذين لا يستطيعون مواكبة الزيادات التي لا سبب منطقي لها إلا الجشع ، مثلا تشتري شركت سنطرال الحليب من الفلاحين ب 2.5 درهم للتر و تبيعه ب 7 دراهم للتر و من جهة أخرى هناك مياه سيدي علي التي تباع ب 6 دراهم ل 1.5 لتر و شركة إفريقيا التي رغم إنخفاض سعر البترول عالميا لم تقم بتخفيض تمنه .
الهدف من المقاطعة :
الهدف هو إستهداف أكبر ثلاث شركات في المغرب و المذكورة أعلاه و التضييق عليها ماديا من خلال مقاطعة منتجاتهم و الإستمرار في هذه الحملة إلى حين خفض تمن تلك المنتجات ثم التطرق إلى منتجات أخرى بعدها و كل هذا حتى تصبح المنتجات الإستهلاكية في مقدور الجميع شراؤها نسبتا إلى تدني الأجور في المغرب و كثرة البطالة .
أسباب المقاطعة :
من أسباب هذه المقاطعة هو إستياء المغاربة من كمية الزيادات التي عرفة المواد الأستهلاكية و الطاقية خلال هذه السنوات الأخيرة و لم تكتفي هذه الشركات بهذه الزيادات فقط بل و حتى في المناسبات و الأعياد تعرف هذه المنتجات زيادتا و خصيصا و نحن الأن مقبلون على شهر رمضان الكريم ، و من جهة أخرى هناك المواطن المغربي البسيط الذي يتوفر على دخل بسيط و ضعيف حيت توجد في المغرب شريحة كبيرة من الفقراء الذين لا يستطيعون مواكبة الزيادات التي لا سبب منطقي لها إلا الجشع ، مثلا تشتري شركت سنطرال الحليب من الفلاحين ب 2.5 درهم للتر و تبيعه ب 7 دراهم للتر و من جهة أخرى هناك مياه سيدي علي التي تباع ب 6 دراهم ل 1.5 لتر و شركة إفريقيا التي رغم إنخفاض سعر البترول عالميا لم تقم بتخفيض تمنه .
الهدف من المقاطعة :
الهدف هو إستهداف أكبر ثلاث شركات في المغرب و المذكورة أعلاه و التضييق عليها ماديا من خلال مقاطعة منتجاتهم و الإستمرار في هذه الحملة إلى حين خفض تمن تلك المنتجات ثم التطرق إلى منتجات أخرى بعدها و كل هذا حتى تصبح المنتجات الإستهلاكية في مقدور الجميع شراؤها نسبتا إلى تدني الأجور في المغرب و كثرة البطالة .
تعليقات
إرسال تعليق